- مثلث برمودا أو "مثلث الشيطان" منطقة بحرية على شكل مثلث متساوي الأضلاع يصل طول كل ضلع حوالي 1500 كيلومتر ومساحته حوالي مليون كم مربع، وتقع في الجزء الغربي من المحيط الأطلنطي مجاورة للساحل الجنوبي الشرقي لولاية فلوريدا، ويشمل المثلث فلوريدا وجزر برمودا (تابعة لبريطانيا) وجزر البهاما. ويعتبر خندق بورتوريكو بعمق 30.100 قدم، النقطة الأعمق في المحيط الأطلسي، يقع ضمن إحداثيات مثلث برمودا..
برمودا مكان شهير بسبب عدة مقالات وأبحاث نشرها مؤلفون في منتصف القرن العشرين تتحدث عن ظواهر غريبة ومخاطر مزعومة في المنطقة.
-العديد من الوثائقيات أكدت مؤخراً زيف الكثير مما قيل عنه وكذلك تراجع العديد من التقارير بحجة نشرها لأحداث بصورة خاطئة كما أن العديد من الوكالات الرسمية اعترفت بأن عدد وطبيعة الاختفاءات في مثلث برمودا كانت كغيرها في باقي المحيط لا أكثر.
وإحدى النظريات العلمية المقترحة أن طبقة من ثلج الميثان التي تكاد تكسو كل قاع البحر في منطقة برمودا تصبح غير مستقرة، وبالتالي فإنها تُنشئ حالة من عدم الاستقرار في البحر.
-العديد من الوثائقيات أكدت مؤخراً زيف الكثير مما قيل عنه وكذلك تراجع العديد من التقارير بحجة نشرها لأحداث بصورة خاطئة كما أن العديد من الوكالات الرسمية اعترفت بأن عدد وطبيعة الاختفاءات في مثلث برمودا كانت كغيرها في باقي المحيط لا أكثر.
وإحدى النظريات العلمية المقترحة أن طبقة من ثلج الميثان التي تكاد تكسو كل قاع البحر في منطقة برمودا تصبح غير مستقرة، وبالتالي فإنها تُنشئ حالة من عدم الاستقرار في البحر.
هذا بالإضافة إلى أن خليط الميثان والهواء يُؤدي إلى حدوث انفجار، الأمر الذي يجعل السفن والطائرات المارة بهذه المنطقة عرضة للغرق والاحتراق.
ونظريات أخرى تؤكد أنّ السبب في ذلك إما أعمال التدمير المتعمد أو أخطاء بشرية أو أخطاء في البوصلة وهناك نظريات أخرى كثيرة، فحتى الآن لم يحل اللغز بعد.
ونظريات أخرى تؤكد أنّ السبب في ذلك إما أعمال التدمير المتعمد أو أخطاء بشرية أو أخطاء في البوصلة وهناك نظريات أخرى كثيرة، فحتى الآن لم يحل اللغز بعد.
-حوادث نسبت إلى مثلث برمودا-
ثيودوسيا بور ألستون:
كانت ثيودوسيا بور ألستون إبنة نائب رئيس الولايات المتحدة السابق آرون بور مسافرة على متن سفينة باتريوت فاختفت السفينة التي كانت على متنها ضمن إحداثيات المثلث، وكانت قد أبحرت من شارلستون بجنوب كارولينا إلى نيويورك في 30 ديسمبر 1812، ولم يسمع عنها أبداً.
ويُعتقد أيضا أن القرصنة إحدى الأسباب في ذلك، وأيضاً حرب 1812، فضل عن نظرية أكدت إنها عندما إختفت كانت في تيكساس وإنها كانت بعيدة عن المثلث.
ماري سيلست:
كان طاقم السفينة المشهورة Mary Celeste التي وجدوها مهجورة قرب ساحل البرتغال عند مضيق جبل طارق مشهورون بخبرتهم وقدرتهم على الإبحار. وعندما إختفت السفينة ولم يجدها أحد، ووجدوها مهجورة لاحقاً ، توجد بها مؤونة من ماء وطعام تكفي لستة أشهر. وكانت شحنة السفينة لم تلمس ولا تزال في مكانها الصحيح، بما في ذلك الأغراض القيّمة. أما الركاب فلَم يجدوا لهم أثرا ولا حتى طاقم السفينة. وارتبطت قصة هذه السفينة بمثلث برمودا.
كانت ثيودوسيا بور ألستون إبنة نائب رئيس الولايات المتحدة السابق آرون بور مسافرة على متن سفينة باتريوت فاختفت السفينة التي كانت على متنها ضمن إحداثيات المثلث، وكانت قد أبحرت من شارلستون بجنوب كارولينا إلى نيويورك في 30 ديسمبر 1812، ولم يسمع عنها أبداً.
ويُعتقد أيضا أن القرصنة إحدى الأسباب في ذلك، وأيضاً حرب 1812، فضل عن نظرية أكدت إنها عندما إختفت كانت في تيكساس وإنها كانت بعيدة عن المثلث.
ماري سيلست:
كان طاقم السفينة المشهورة Mary Celeste التي وجدوها مهجورة قرب ساحل البرتغال عند مضيق جبل طارق مشهورون بخبرتهم وقدرتهم على الإبحار. وعندما إختفت السفينة ولم يجدها أحد، ووجدوها مهجورة لاحقاً ، توجد بها مؤونة من ماء وطعام تكفي لستة أشهر. وكانت شحنة السفينة لم تلمس ولا تزال في مكانها الصحيح، بما في ذلك الأغراض القيّمة. أما الركاب فلَم يجدوا لهم أثرا ولا حتى طاقم السفينة. وارتبطت قصة هذه السفينة بمثلث برمودا.
إلين أوستين:
إختفت السفينة Eline Austin في 1881، ولكنها ظهرت مجدداً بدون طاقهمها، وأختفت مجدداً بطاقم آخر فاز بها كجائزة. أثبت التحقيق من سجلات لويدز لندن وجود سفينة تدعى ميتا، بنيت في 1854 وأعيد تسميتها من ميتا إلى إلين اوستين.
يو إس إس سيكلوبس:
خلال الحرب العالمية الأولى، وقعت أكبر الحوادث البحرية من حيث عدد الضحايا في تاريخ الولايات المتحدة عندما فُقدت 'USS Cyclops'، والتي كانت بقيادة قائد ملازم جورج ورلي، بدون أثر وكانت على متنها طاقم من 309 شخص بعد أن غادرت جزيرة بربادوس في 4 مارس 1918. على الرغم من عدم وجود أي دليل قوي في لأي نظرية، لكن كان هناك العديد من النظريات، بعض الناس إعتقد السبب هو عاصفة قوية، البعض إعتقد أنها غرقت، البعض اعتقد أن نشاط الأعداء أثناء الحرب كان السبب في خسارتها.
الرحلة 19
بدأ العالم يأخذ أسطورة مثلث برمودا بجدّية في 5 ديسمبر 1945، بعد حادثة الاختفاء المشهورة لمجموعة الطائرات الرحلة 19. إختفت خمسة قاذفات قنابل للبحرية الأمريكية بشكل غامض بينما كانت هذه الطائرات في مهمّة تدريبية روتينية، كما إختفت طائرة إنقاذ أرسلت للبحث عنهم ولم ترجع أبدا، بإجمالي ستّة طائرات و27 رجل، ذهبوا دون أي أثر.جميع أفراد طاقم القاذفات الخمسة كانوا متدربين، باستثناء شخص واحد هو قائد السرب، الملازم أوّل Charles Taylor.
تم إرسال مجموعة استكشاف، التي تضمّنت الطائرة Martin Mariner والتي كان على متنها 13 شخص، لم تعد هي الأخرى، ولكن ليس بسبب مثلث برمودا. فالطائرة أنفجرت في الجو بعد 23 ثانية من الإقلاع. وكان السبب أن هذا الصنف من هذه الطائرات يعاني من عيوب في خزان الوقود.
اختفاء طائرة G-AHNP Star Tiger
إختفت G-AHNP Star Tiger في 30 يناير 1948 في رحلة من أزوريس إلى برمودا، إختفت G-AGRE Star Areil في 17 يناير 1949 في رحلة من برمودا إلى كينغستون، جاميكا وكانوا الإثتين من نوع أفرو تودور 5 الناقلة الجوية التي أديرت بواسطة الخطوط الجوية الإنجليزية الجنوب أمريكية.
بدأ العالم يأخذ أسطورة مثلث برمودا بجدّية في 5 ديسمبر 1945، بعد حادثة الاختفاء المشهورة لمجموعة الطائرات الرحلة 19. إختفت خمسة قاذفات قنابل للبحرية الأمريكية بشكل غامض بينما كانت هذه الطائرات في مهمّة تدريبية روتينية، كما إختفت طائرة إنقاذ أرسلت للبحث عنهم ولم ترجع أبدا، بإجمالي ستّة طائرات و27 رجل، ذهبوا دون أي أثر.جميع أفراد طاقم القاذفات الخمسة كانوا متدربين، باستثناء شخص واحد هو قائد السرب، الملازم أوّل Charles Taylor.
تم إرسال مجموعة استكشاف، التي تضمّنت الطائرة Martin Mariner والتي كان على متنها 13 شخص، لم تعد هي الأخرى، ولكن ليس بسبب مثلث برمودا. فالطائرة أنفجرت في الجو بعد 23 ثانية من الإقلاع. وكان السبب أن هذا الصنف من هذه الطائرات يعاني من عيوب في خزان الوقود.
اختفاء طائرة G-AHNP Star Tiger
إختفت G-AHNP Star Tiger في 30 يناير 1948 في رحلة من أزوريس إلى برمودا، إختفت G-AGRE Star Areil في 17 يناير 1949 في رحلة من برمودا إلى كينغستون، جاميكا وكانوا الإثتين من نوع أفرو تودور 5 الناقلة الجوية التي أديرت بواسطة الخطوط الجوية الإنجليزية الجنوب أمريكية.
كلا الطائرتين كانت تعمل على حدود قليلة من نطاقها وأدنى خطأ أو خلل في المعدات قد يمنعهم من الوصول للجزيرة الصغيرة.
وقد كانوا لايسمعون الطائرة جيداً قبل أن تدخل المثلث.
اختفاء طائرة Douglas DC-3
في 28 ديسمبر 1948، إختفت طائرة من نوع Douglas DC-3، رقم NC16002 عندما كانت فيه رحلة من سان خوان، بورتوريكو إلى ميامي. لم يوجد أثر للطائرة ولا 32 شخص الذين كانوا على متنها. وكان أحد المستندات التي جمعها مجلس التحقيق الطيراني، أن أحد الأسباب إختفاء الطائرة، التي بالكاد لمست أحد أطراف المثلث: أن بطاريات الطائرة كانت منخفضة الشحن، ولكنها أمرت ان تعود مجدداً بدون إعادة شحن عندما كان الطيار في سان خوان، ولكن الطائرة ذات محرك مكبس تعتمد كثيراً على مولدات مغانطيسية بدلاً من قوة البطارية، ولذلك هذه النظرية ليست مقنعة.
اختفاء طائرتي KC-135
في عام 1963 أحاط الغموض حادثة اختفاء طائرتين امريكيتين من طراز KC-135، حيث اختفت الطائرتان فوق مثلث برمودا وبعد عدة أيام تم العثور على حطامهما متناثراً في إحدى طافيات القديمة، ولم تستطع بعثة الإنقاذ تفسير سبب الحادث حتى الآن.
في عام 1963 أحاط الغموض حادثة اختفاء طائرتين امريكيتين من طراز KC-135، حيث اختفت الطائرتان فوق مثلث برمودا وبعد عدة أيام تم العثور على حطامهما متناثراً في إحدى طافيات القديمة، ولم تستطع بعثة الإنقاذ تفسير سبب الحادث حتى الآن.
التفسيرات غير الطبيعية:
إقترح بعض المؤلفون عدة من الظواهر الخارجة لتفسير تلك الأحداث. كان أول تفسير يلقي اللوم فيه على مخلفات التكنولوجيا من جزيرة اطلانتس، أحيانا يتم الربط بقصة اطلانتس بعد أن وجدوا صخوراً مشكّلة على شكل طريق تحت البحر تدعى شارع بيميني في جزيرة بيميني عند جزر البهاما التي تتواجد ضمن إحداثيات المثلث.
بينما ربط المؤلفون الأخرون تلك الأحداث بالأطباق الطائرة. واستخدم هذه الفكرة ستيفن سبيلبرغ في فيلم الخيال العلمي لقاءات قريبة من النوع الثالث الذي يحكي قصة ضياع طاقم طائرة الرحلة 19 واختطافهم من مخلوقات فضائية.
تشارلز بيرليتز الذي ألف العديد من الكتب حول الظواهر فوق الطبيعية، سجل عدة نظريات تربط الخسائر في المثلث بقوى خفية لا تفسير لها.
التفسيرات الطبيعية:
الأهرامات الكريستالية:
إكتشف عالم المحيطات الدكتور ميير فيرلاج هرمين ضخمين يعتقد أنهما من الزجاج على عمق 2000 متر تحت سطح البحر وباستخدام بعض الأجهزة الأخرى إكتشف العلماء أن هذين الهرمين مصنوعين من الكريستال وأنهما أكبر 3 مرات من هرم خوفو في مصر. تم إعلان هذا الإكتشاف في مؤتمر صحفي في الباهاما كما تم إعلان أن التكنولوجيا التي تم إستخدامها في بناء مثل هذين الهرمين غير معروفة لنا حتى الآن كما يعتقد العلماء أن تجميع المعلومات المطلوبة للدراسات لن تكون سهلة أبداً.
هناك العديد من العلماء الذين يتفقون على أن هذه الهرمين قد تم بناؤهما على الأرض فوق سطح البحر وبعد التحول القطبي الذي يعتقد علماء الجيولوجيا أنه حدث للأرض منذ قديم الزمان أدى إلى إنهيار القشرة الأرضية وحدوث العديد من الزلازل المدمرة والتسونامي الضخم أدى إلى طمر الهرمين تحت سطح البحر. هناك مجموعة أخرى من العلماء التي ربطت إختفاء جزيرة أطلنتس بهذين الهرمين وبمنطقة مثلث برمودا نفسها والذين يعتقدون أن هذه الهرمين هما حجر الزاوية لإمداد هذه الجزيرة بالطاقة منذ أكثر من 100 عام.
ولكن ما اتفق عليه العلماء أن نتائج الدراسات التي سوف تقوم على هذا الإكتشاف سوف تكون صعبة التخيل أو التصديق بشكل كبير. تكشف الأجهزة عن نتائح تدل على أن سطح الهرمين أملسين بشكل كبير يشبه الزجاج أو الثلج وقد تم إلتقاط العديد من الصور لهما بحيث يتم تشكيل صورة ثلاثية الأبعاد ذات دقة عالية من أجل تخيل الهرمين على السطح. ويمكن أن تؤيد الدراسات على الهرمين نظريات المهندسين على أن الأهرام تم بناءها في الأصل كمصدر ما للطاقة كما أنه يمكنها أن تفسر بعض النظريات حول أطلنتس إن كانت فعلا مرتبطة بها .
إكتشف عالم المحيطات الدكتور ميير فيرلاج هرمين ضخمين يعتقد أنهما من الزجاج على عمق 2000 متر تحت سطح البحر وباستخدام بعض الأجهزة الأخرى إكتشف العلماء أن هذين الهرمين مصنوعين من الكريستال وأنهما أكبر 3 مرات من هرم خوفو في مصر. تم إعلان هذا الإكتشاف في مؤتمر صحفي في الباهاما كما تم إعلان أن التكنولوجيا التي تم إستخدامها في بناء مثل هذين الهرمين غير معروفة لنا حتى الآن كما يعتقد العلماء أن تجميع المعلومات المطلوبة للدراسات لن تكون سهلة أبداً.
هناك العديد من العلماء الذين يتفقون على أن هذه الهرمين قد تم بناؤهما على الأرض فوق سطح البحر وبعد التحول القطبي الذي يعتقد علماء الجيولوجيا أنه حدث للأرض منذ قديم الزمان أدى إلى إنهيار القشرة الأرضية وحدوث العديد من الزلازل المدمرة والتسونامي الضخم أدى إلى طمر الهرمين تحت سطح البحر. هناك مجموعة أخرى من العلماء التي ربطت إختفاء جزيرة أطلنتس بهذين الهرمين وبمنطقة مثلث برمودا نفسها والذين يعتقدون أن هذه الهرمين هما حجر الزاوية لإمداد هذه الجزيرة بالطاقة منذ أكثر من 100 عام.
ولكن ما اتفق عليه العلماء أن نتائج الدراسات التي سوف تقوم على هذا الإكتشاف سوف تكون صعبة التخيل أو التصديق بشكل كبير. تكشف الأجهزة عن نتائح تدل على أن سطح الهرمين أملسين بشكل كبير يشبه الزجاج أو الثلج وقد تم إلتقاط العديد من الصور لهما بحيث يتم تشكيل صورة ثلاثية الأبعاد ذات دقة عالية من أجل تخيل الهرمين على السطح. ويمكن أن تؤيد الدراسات على الهرمين نظريات المهندسين على أن الأهرام تم بناءها في الأصل كمصدر ما للطاقة كما أنه يمكنها أن تفسر بعض النظريات حول أطلنتس إن كانت فعلا مرتبطة بها .
أخطاء البوصلة:
تعتبر مشكلة الخطأ في البوصلة إحدى المسببات في حوادث المثلث. في حين إن البعض إفترضوا نظرية ان هناك طاقة غير عادية من القوة المغناطيسية تكمن في تلك المنطقة، ومثل هذه الحالات لم تظهر من قبل. يعرف أنه لدى البوصلات المغناطيسية علاقات مغناطيسية عديدة مع الأقطاب المغناطيسية، وهي الحقيقة المعروفة لدى العديد من الملاحين لعديد القرون.
القطب الشمالي المغناطيسي (اتجاه الشمال في البوصلة) والقطب الشمال الجغرافي (اتجاه الشمال على طول سطح الأرض) يتقابلان أّحياناً في مناطق صغيرة .
تعتبر مشكلة الخطأ في البوصلة إحدى المسببات في حوادث المثلث. في حين إن البعض إفترضوا نظرية ان هناك طاقة غير عادية من القوة المغناطيسية تكمن في تلك المنطقة، ومثل هذه الحالات لم تظهر من قبل. يعرف أنه لدى البوصلات المغناطيسية علاقات مغناطيسية عديدة مع الأقطاب المغناطيسية، وهي الحقيقة المعروفة لدى العديد من الملاحين لعديد القرون.
القطب الشمالي المغناطيسي (اتجاه الشمال في البوصلة) والقطب الشمال الجغرافي (اتجاه الشمال على طول سطح الأرض) يتقابلان أّحياناً في مناطق صغيرة .
أعمال التخريب :
يمكن تقسيم أعمال التدمير المتعمد إلى مجموعتين: أحداث حرب، وأحداث قرصنة. وقد وجد العديد من الأسباب الأخرى لتلك الخسائر الرهيبة. وغرقت العديد من السفن من قبل مهاجمات السطح أو الغواصات أثناء الحروب العالمية، وكان هناك العديد من المسببات لكنها غير معروفة. وارتبطت خسارة USS Cyclops في 1918 وكذلك أشقاءها سفن بروتيوس ونيريوس في الحرب العالمية الثانية بالغواصات، ولكن لم تجد السجلات الألمانية أي صلة بينهم.
لا تزال القرصنة في البحار موجودة حتى يومنا هذا وتنتشر القرصنة لسرقة البضائع بكثرة في غرب المحيط الهادئ والمحيط الهندي، هذا ويسرق مهربي المخدرات القوارب الترفيهية لعمليات التهريب، انتشرت القرصنة في البحر الكاريبي ما بين 1560 و1760، وأشهر الفراصنة كان إدوارد تيش وجيان لافيت.
يمكن تقسيم أعمال التدمير المتعمد إلى مجموعتين: أحداث حرب، وأحداث قرصنة. وقد وجد العديد من الأسباب الأخرى لتلك الخسائر الرهيبة. وغرقت العديد من السفن من قبل مهاجمات السطح أو الغواصات أثناء الحروب العالمية، وكان هناك العديد من المسببات لكنها غير معروفة. وارتبطت خسارة USS Cyclops في 1918 وكذلك أشقاءها سفن بروتيوس ونيريوس في الحرب العالمية الثانية بالغواصات، ولكن لم تجد السجلات الألمانية أي صلة بينهم.
لا تزال القرصنة في البحار موجودة حتى يومنا هذا وتنتشر القرصنة لسرقة البضائع بكثرة في غرب المحيط الهادئ والمحيط الهندي، هذا ويسرق مهربي المخدرات القوارب الترفيهية لعمليات التهريب، انتشرت القرصنة في البحر الكاريبي ما بين 1560 و1760، وأشهر الفراصنة كان إدوارد تيش وجيان لافيت.
أخطاء بشرية :
تعتبر الأخطاء البشرية واحدة من أكثر التفسيرات المذكورة في التحقيقات الرسمية لفقدان أي طائرة أو سفينة، سواء كانت مقصودة أو غير مقصودة.
تعتبر الأخطاء البشرية واحدة من أكثر التفسيرات المذكورة في التحقيقات الرسمية لفقدان أي طائرة أو سفينة، سواء كانت مقصودة أو غير مقصودة.
وقد عرف البشر بارتكابهم أخطاء تؤدي إلى كارثة، والعديد من الخسائر في مثلث برمودا لا تعتبر إستنثناء.
على سبيل المثال، ذكر خفر السواحل للولايات المتحدة الأمريكية أن السبب في فقدان الناقلة SS V.A Fogg في عام 1972 هو نقص التدريب المناسب للتخلص من مخلفات البنزين.
وقد يكون العناد البشري لرجل الأعمال هارفي كونوفر هو الذي سبب خسارة اليخت الخاص به، الريفونوك عندما أبحر فيه إلى فلوريدا أثناء عاصفة في 1 يناير 1958.
هيدرات الميثان:
أحد التفسيرات للاختفاءات ركز على وجود كميات كبيرة من هيدرات الميثان (إحدى أشكال الغاز الطبيعي) على منحدرات القارات.
أحد التفسيرات للاختفاءات ركز على وجود كميات كبيرة من هيدرات الميثان (إحدى أشكال الغاز الطبيعي) على منحدرات القارات.
وقد أثبتت التجارب التي أجريت في أستراليا أن فقاعات الميثان يمكنها إغراق سفينة بسبب عملية خفض كثافة المياه.
بفرض أن انفجارات الميثان الدورية (وتسمى أحياناً "البراكين الطينية") تنتج كميات كبيرة من المياه الرغوية التي لم تعد قادرة على توفير الطفو للسفن. وفي هذه الحالة، ستؤدي تلك المنطقة المحيطة بالسفينة لغرقها بسرعة كبيرة وبدون سابق إنذار.
المنشورات الصادرة عن هيئة المسح الجيولوجي الأمريكي توضح وجود مخازن كبيرة تحت الماء في العالم من الهيدرات، بما فيه منطقة بليك ريدج الموجودة في ساحل جنوب شرق الولايات المتحدة.
بفرض أن انفجارات الميثان الدورية (وتسمى أحياناً "البراكين الطينية") تنتج كميات كبيرة من المياه الرغوية التي لم تعد قادرة على توفير الطفو للسفن. وفي هذه الحالة، ستؤدي تلك المنطقة المحيطة بالسفينة لغرقها بسرعة كبيرة وبدون سابق إنذار.
المنشورات الصادرة عن هيئة المسح الجيولوجي الأمريكي توضح وجود مخازن كبيرة تحت الماء في العالم من الهيدرات، بما فيه منطقة بليك ريدج الموجودة في ساحل جنوب شرق الولايات المتحدة.
العواصف الاستوائية :
تعتبر العواصف الاستوائية عواصف قوية، وتنشأ في المياه الاستوائية وقد كلفت ضياع الآلاف من الأرواح وخسائر تقدر ببليونات الدولارات.
تعتبر العواصف الاستوائية عواصف قوية، وتنشأ في المياه الاستوائية وقد كلفت ضياع الآلاف من الأرواح وخسائر تقدر ببليونات الدولارات.
وكان إحدى ضحاياها أسطول الإسباني لفرانسيسكو دي بوباديا في 1502 كانت أول حادثة تسجل في التاريخ لخسارة من عاصفة استوائية مدمرة.
الأمواج المدمرة:
في العديد من محيطات العالم، سببت الأمواج المدمرة في غرق العديد من السفن وتسرب البترول من العديد من ناقلات البترول. وكانت هذه الأمواج لغزاً غامضاً، حتى 1995.
في العديد من محيطات العالم، سببت الأمواج المدمرة في غرق العديد من السفن وتسرب البترول من العديد من ناقلات البترول. وكانت هذه الأمواج لغزاً غامضاً، حتى 1995.